جميعهم:(محمد بن عبد الله بن الزبير، والفضل بن دكين، وإسماعيل بن أبان، وأبو الوليد هشام بن عبد الملك، وعلي الجهضمي، وبشر بن وليد، وأبو عامر العقدي، والقاسم بن الوليد، وابن مرزوق) عن عبد الرحمان بن سليمان بن عبد الله بن حنظلة بن أبي عامر الغسيل.
ثلاثتهم:(الفضل بن دكين، وبكير، وعبد الرحمان بن الغسيل) عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن جابر بن عبد الله، فذكره.
* جاء في "المصنف لابن أبي شيبة"(٣٦٧٥) و"تهذيب الآثار"(مسند عبد الله بن عباس)(٧٩١). و"شرح معاني الآثار" للطحاوي ٤/ ٣٢٢. و"السنن الكبرى" للبيهقي ٩/ ٣٤١، وفي "الأدب"، له (٨٦٥). و"تاريخ بغداد" للخطيب ٧/ ٥٨٤ - ٥٨٥. و"التمهيد" لابن عبد البر ٢٤/ ٣٤٩. و"شرح السنة" للبغوي (٣٢٢٩): لفظ:
((إن كان في شيء من أدويتكم خير، ففي شرطةٍ من محجم، أو في شربة من عسل، أو لذعةٍ من نارٍ يصيب بها الداء، وما أحب أن أكتوي)).
جاءت الرواية مختصرة دون ذكر القصة.
وفي "الكبرى" للنسائي (٧٥٩٣). وأبو يعلى (٢٠٣٧). و"تهذيب الآثار"(٧٩٢). وابن حبان (٦٠٧٦). و"المعجم الأوسط" للطبراني (٩٠٤٨). و"المستدرك" ٤/ ٢٠٨، و ٤/ ٤٠٩. و"السنن الكبرى" للبيهقي ٩/ ٣٣٩ بلفظ:
أن جابر بن عبد الله عاد المقنع، ثم قال: لا أبرح حتى تحتجم، فإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:((ان فيه شفاء)).
وفي "السنن الصغير" للبيهقي (١٧٦٧) بلفظ:
جاء جابر بعدما أصيب بصره مصفرًا لحيته ورأسه، فحدثنا أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن كان في شيء مما تداووا به - قال عثمان - تداوون به -