شفاء، ففي شربة عسل، أو بحجمة دمٍ، أو لذعة بنار، توافق الداء، وما أحب أن أكتوي)).
٤٩٤٤ - عن جابر، أن أم سلمة استأذنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الحجامة، فأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبا طيبة أن يحجمها، قال: حسبتُ أنه كان أخاها من الرضاعة، أو غلامًا لم يحتلم (١).
صحيح.
- أخرجه: أحمد ٣/ ٣٥٠ (١٤٧٧٥) قال: حدثنا حجين، ويونس. ومسلم ٧/ ٢٢ (٢٢٠٦) - (٧٢) قال: حدثنا قتيبة بن سعيد. (ح) قال: وحدثنا محمد بن رمح. وأبو داود (٤١٠٥) قال: حدثنا قتيبة بن سعيد، وابن موهب. وابن ماجه (٣٤٨٠) قال: حدثنا محمد بن رمح المصري. وأبو يعلى (٢٢٦٧) قال: حدثنا كامل. وأبو عوانة (كما في إتحاف المهرة) ٣/ ٥٠٦ (٣٥٨٩) قال: حدثنا أبو الأحوص، قال: حدثنا قتيبة. وابن حبان (٥٦٠٢) قال: أخبرنا ابن قتيبة، قال: حدثنا يزيد بن موهب. والبيهقي في "السنن الكبرى" ٧/ ٩٦، قال: أخبرنا أبو صالح بن أبي طاهر العنبري، قال: أنبأنا جدي يحيى بن منصور القاضي، قال: حدثنا أبو بكر محمد بن إسماعيل الإسماعيلي، قال: حدثنا عيسى بن حماد بن زغبة. والخطيب في "تاريخ بغداد" ٦/ ٣٩٠، قال: أخبرنا إبراهيم بن مخلد بن جعفر، قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن إبراهيم الحكيمي، قال: حدثنا أحمد بن ملاعب، قال: حدثنا عاصم بن علي. والجوزقاني في "الأباطيل والمناكير"(٥٦٤) قال: أخبرنا سعد بن نصر، قال: أخبرنا بكر بن محمد، قال: أخبرنا أبو الحسين