(٢) يعني السنن الكبرى للبيهقي: ٤/ ٣٤٢ بلفظ: (قالت: دخل علي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم، فقال: أعندك شيء؟ قلت: لا، قال: إذاً أصوم). (٣) الوسيط: ١/ ق ١٤٧/ ب، ولفظه قبله " ... وفيما بعد الزوال قولان: أحدهما: نعم، ترغيباً في تكثير النوافل. والثاني: لا؛ لأنه ورد الخبر فيما قبل الزوال، والمعظم باقٍ، فلا يكون ما بعده في معناه، ولا مرد ... إلخ". (٤) ما بين القوسين ساقط من (د)، والمثبت من (أ) و (ب). (٥) انظر: الأم: ٢/ ١٢٨، مختصر المزني: ٩/ ٦٤، الإبانة: ١/ ق ٨٠/ ب، المهذب: ١/ ٢٤٤، البسيط: ١/ ق ٢١٨/ أ، فتح العزيز: ٦/ ٣١١، المجموع: ٦/ ٣٠٦، الروضة: ٢/ ٢١٦. (٦) انظر: الحاوي: ٣/ ٤٠٧، الإبانة: ١/ ق ٨٠/ ب، المهذب: ١/ ٢٤٤، البسيط: ١/ ق ٢١٨/ أ، فتح العزيز: ٦/ ٣١٥، المجموع: ٦/ ٣٠٦، الروضة: ٢/ ٢١٦.