(٢) في (أ): (بسكك). (٣) ٢/ ٦٧ - ٦٨. (٤) ويدل على ذلك ما روى ابن عباس - رضى الله عنهما - قال: (الحجر من البيت؛ لأن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - طاف بالبيت من ورائه) أخرجه الشافعي في المسند ص ١١٧، الأم ٢/ ٦٧، عبد الرزاق في المصنف ٥/ ١٢٧، ابن خزيمة ٤/ ٢٢٢، الحاكم ١/ ٦٣٠، البيهقي في الكبرى ٥/ ١٤٦، قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه. وسكت عنه الذهبي. (٥) البخاري ٣/ ٥١٣ - ٥١٤ - مع الفتح - في كتاب الحج، باب فضل مكة وبنائها، و٨/ ١٩ في كتاب التفسير، باب قول الله تعالى: {وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ} الآية (١٢٧)، و١٣/ ٢٣٨ في كتاب التمني باب ما يجوز من اللَّو. ومسلم ٩/ ٩٦ - مع النووي - في كتاب الحج، باب نقض الكعبة وبنائها بلفظ: قالت: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الجَدْر أمن البيت؟ قال: (نعم)، قالت: فلم لم يدخلوه في البيت، قال: (إن قومك قصرت بهم النفقة ...) الحديث. (٦) في (أ): (وإن).