(٢) ما بين القوسين ساقط من (ب). (٣) في (د) و (أ): (دماً)، والمثبت من (ب)، وهو الصواب. وهذا هو المذهب. انظر: المهذَّب ١/ ٣٠٨، حلية العلماء ٣/ ٣٥٠، فتح العزيز ٧/ ٣٩٠، المجموع ٨/ ٢٢٤، الروضة ٢/ ٣٨٥، كفاية الأخيار ص ٣١٠، كفاية المحتاج ص ٢٠٥، مغني المحتاج ١/ ٥٠٦، نهاية المحتاج ٣/ ٣١١. (٤) في (أ): (هنا). (٥) وصححه أيضاً الرافعي والنووي. انظر: الحاوي ١/ ١٩٨، ٢٠٥، حلية العلماء ٣/ ٣٥٠، فتح العزيز ٧/ ٣٦٤، المجموع ٨/ ٢٢٥، الروضة ٢/ ٣٨٦، كفاية الأخيار ص ٣١٠، كفاية المحتاج ص ٢٠٣، مغني المحتاج ١/ ٥٠٧. (٦) في (أ) و (ب): (السقاية)، ثبت في الصحيحين: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - رخَّص للعباس أن يبيت بمكة ليالي منىً لأجل السقاية. انظر: صحيح البخاري ٣/ ٦٧٦ كتاب الحج، باب هل يبيت أهل السقاية أو غيرهم بمكة ليالي منى، ومسلم ٩/ ٦٢ - ٦٣ كتاب الحج، باب وجوب المبيت بمنى ليالي أيَّام التشريق، والترخص في تركه لأهل السقاية. من حديث ابن عمر - رضي الله عنه -. (٧) في (أ): (قوله). (٨) في (أ): (النفر). وانظر: الوسيط ١/ ق ١٧٩/ ب، ويوم القر هو اليوم الأول من أيام التشريق، سمي بذلك لأن الناس فيه قارُّون بمنى. انظر: فتح العزيز ٧/ ٣٩٦، الروضة ٢/ ٣٨٧.