(٢) سورة الإسراء الآية ٧٩. (٣) في (د) زيادة (معنى) والصواب حذفها. (٤) انظر: حكاية أبي حامد في الروضة ٥/ ٣٤٧، التلخيص الحبير ٣/ ١١٩. (٥) وكذا قال النووي، انظر: الروضة ٥/ ٣٤٧، شرح النووي على صحيح مسلم ٦/ ٢٧. (٦) هو سعد بن هشام بن عامر الأنصاري، ثقة من الثالثة استشهد بأرض الهند. انظر: التقريب ص ٢٣٢. (٧) أي في صحيح مسلم ٦/ ٢٦، في كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب صلاة الليل وعدد ركعات النبي - صلى الله عليه وسلم -، في الليل، في حديث طويل قال سعد بن هشام: (... فقلت: أنبئيني عن قيام رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقالت: ألستَ تقرأ {يَاأَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ} قلت: بلى، قالت: فإن الله عز وجل افترض قيام الليل في أول هذه السورة فقام نبي الله - صلى الله عليه وسلم -، وأصحابه حولا، وأمسك الله خَاتمَتَها اثني عشر شهراً في السماء حتى أنزل الله في آخر هذه السورة التخفيف فصار قيام الليل تطوّعاً بعد فريضة ... الحديث)