(٢) في (أ): وقوله. (٣) الوسيط ١/ ٣٩٤. (٤) في كتاب الطهارة ١/ ١٥٥ رقم (٤٥٥). (٥) انظر: المجموع ٢/ ٩٤، تذكرة الأخيار ل ٢٢/ ب. (٦) انظر: السنن الكبرى ١/ ١٥٥. قال النووي - بعد ان ساق كلام البيهقي هذا -: "وقد اتفق العلماء علي أن الحديث المرسل، والضعيف، والموقوف، يتسامح به في فضائل الأعمال، ويعمل بمقتضاه، وهذا منها". أهـ المجموع ٢/ ٩٤. (٧) الوسيط ١/ ٣٩٤. بلفظ: الخبث والخبائث. (٨) انظر: مختار الصحاح ص: ١٦٧، القاموس المحيط ١/ ٢٢٤. (٩) انظر: لسان العرب ٤/ ١٠، التنقيح ل ٤٩/ أ. (١٠) انظر: صحيح البخاري - مع الفتح - كتاب الوضوء، باب ما يقول عند الخلاء ١/ ٢٩٢ رقم (١٤٢)، وصحيح مسلم - مع النووي - كتاب الحيض، باب ما يقول إذا أراد دخول الخلاء ٤/ ٧٠.