(٢) الوسيط ١/ ٣٩٤. (٣) أبو عبد الرحمن طاووس بن كيسان الفارسي اليمني الجَنَدي نسبة إلى جَنَد وهي قرية معروفة باليمن، من كبار التابعين، ومن العلماء الفضلاء الصالحين، اتفق على جلالته، وفضيلته، ووفور علمه، وحفظه، وتثبته، توفي يوم التروية بمكة سنة ١٠٦ هـ على قول الجمهور. انظر ترجمته في: وفيات الأعيان ٢/ ٥٠٩، تهذيب الأسماء ١/ ٢٥١، السير ٥/ ٣٨ (٤) رواه الدارقطني في سننه ١/ ٥٧. (٥) انظر: تذكرة الأخيار ل ٢٣/ أ. (٦) كالقاضي حسين فى التعليقة ١/ ٣٢٩، والشيرازي في المهذب ١/ ٢٦. (٧) في سننه كتاب الطهارة، باب ما يقول الرجل إذا خرج من الخلاء ١/ ٣٠ رقم (٣٠). (٨) في جامعه كتاب الطهارة، باب ما يقول إذا خرج من الخلاء ١/ ١٢ رقم (٧). (٩) رواه كذلك النسائي في كتاب عمل اليوم والليلة من السنن الكبرى ٦/ ٢٤ وابن ماجه في سننه كتاب الطهارة، باب ما يقول إذا خرج من الخلاء ١/ ١١٠ رقم (٣٠٠)، وأحمد في المسند ٦/ ١٥٥، والدارمي في سننه ١/ ١٨٣، وابن خزيمة في صحيحه كتاب الوضوء ١/ ٤٨ رقم (٩٠)، وابن حبَّان في صحيحه - انظر الإحسان ٤/ ٢٩١ رقم (١٤٤٤) -، والحاكم في المستدرك ١/ ١٥٨ وصححه، والبيهقي في السنن الكبرى كتاب الطهارة ١/ ١٥٦ رقم (٤٦١)، وقال عنه الترمذي: "حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث إسرائيل عن يوسف بن أبي بردة". وصححه النووي في المجموع ٢/ ٧٥، والألباني في إرواء الغليل ١/ ٩١ رقم (٥٢).