(٢) سقط من (أ). (٣) الوسيط ٢/ ٥٥٩. وبعده: قبل ظهور الزيادة. (٤) مكررة في (ب). (٥) قال الغزالي: "ويستثنى من هذه الكراهية من الصلوات: ما لها سبب، ومن الأيام: الجمعة، ومن البقاع: مكة. فأما الأول: فلما روي أنه - عليه السلام - رأى قيس بن قهد يصلي بعد الصبح. فقال: ما هذا؟ فقال: ركعتا الفجر. فلم ينكر". الوسيط ٢/ ٥٥٩. (٦) في الأم ١/ ٢٦٨. (٧) في سننه كتاب الصلاة، باب من فاتته - ركعتا الفجر - متى يقضيها؟ ٢/ ٥١ رقم (١٢٦٧). (٨) في سننه كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء فيمن فاتته الركعتان قبل صلاة الفجر متى يقضيهما ١/ ٣٦٥ رقم (١١٥٤). (٩) في جامعه أبواب الصلاة، باب ما جاء فيمن تفوته الركعتان قبل الفجر ... ٢/ ٢٨٤ رقم (٤٢٢). وممن رواه كذلك: الإِمام أحمد في المسند ٥/ ٤٤٧، وابن خزيمة في صحيحه كتاب الصلاة ٢/ ١٦٤ رقم (١١١٦)، والبيهقي في السنن الكبرى كتاب الصلاة ٢/ ٦٤٠ رقم (٤٣٩١ - ٤٣٩٢). (١٠) في (أ): قيس بن محمد ... إلخ (١١) هو محمد بن إبراهيم بن الحارث بن خالد التيمي أبو عبد الله المدني، تابعي جليل، قال عنه الحافظ ابن حجر: ثقة له أفراد. روى حديثه الجماعة، توفي سنة ١٢٠ هـ على الصحيح. انظر ترجمته في: تهذيب الأسماء ١/ ٧٦، تقريب التهذيب ص: ٤٦٥.