(٢) قال أبو داود: "هو مرسل، مجاهد أكبر من أبي الخليل، وأبو الخليل لم يسمع من أبي قتادة". سنن أبي داود ١/ ٦٥٣. وعلى قوله هذا يكون منقطعاً، وقد عبَّر عن المنقطع بالمرسل. (٣) في الأم ١/ ٢٦٦. ورواه البغوي في شرح السنة ٢/ ٦٤ من غير سند من حديث عمر - رضي الله عنه -. (٤) في (أ) و (ب): الإِمام الحافظ. (٥) سقط من (أ). (٦) السنن الكبرى ٢/ ٦٥٢. (٧) الوسيط ٢/ ٥٦٠. وقبله: - بعد أن ساق حديث أبي سعيد الخدري - فقيل: يختص ذلك بمن يغشاه النعاس، فقُصد طرده بركعتين. وقيل: إنه لا يختص به، بل هو ... إلخ. (٨) إلا عند: سقط من (أ). (٩) انظر: التهذيب ص: ٥٦٨، فتح العزيز ٣/ ١١٨ - ١١٩، روضة الطالبين ١/ ٣٠٤. (١٠) قال الغزالي: "وأما استثناء مكة: فلما روي عن أبي ذر أنه أخذ بعضادتي الكعبة وقال: من عرفني فقد عرفني، ومن لم يعرفني فأنا جندب سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: لا صلاة بعد الصبح حتى تطلع الشمس، ولا بعد العصر حتى تغرب إلا بمكة". الوسيط ٢/ ٥٦١.