وإبراهيم بن محمَّد هو ابن أبي يحيى واسمه سمعان الأسلمي مولاهم أبو إسحاق المدني، ومنهم من قال فيه: إبراهيم بن محمَّد بن أبي عطاء، روى حديثه ابن ماجه، قال عنه الحافظ ابن حجر: "متروك"، توفي سنة ١٨٤ هـ، وقيل غير ذلك. انظر ترجمته في: الجرح والتعديل ٢/ ١٢٥، تهذيب الكمال ٢/ ١٨٤، تقريب التهذيب ص: ٩٣. (٢) سقط من (ب). (٣) انظر توثيق الشافعي له في تهذيب الكمال ٢/ ١٨٩، وهو كثيراً ما يعبِّر عنه بقوله: أخبرنا الثقة، وتكرر هذا كثيراً في مسنده انظر مثلًا ص: ٣٥٣، ٣٥٤، ٣٥٥، ٣٦٢، ٣٦٤، والله أعلم. (٤) سقط من (أ). (٥) انظر: الجرح والتعديل ٢/ ١٢٦ - ١٢٧، تهذيب الكمال ٢/ ١٨٦ - ١٨٧، تهذيب الأسماء ١/ ١٠٣ - ١٠٤. (٦) سقط من (أ). (٧) قال الغزالي: "ويستحب أن يقول - أي إذا اعتدل من الركوع -: (سمع الله لمن حمده) عند الرفع، ثم يقول: (ربنا لك الحمد) يستوي فيه الإمام والمأموم والمنفرد". أهـ الوسيط ٢/ ٦٢١، وراجع: فتح العزيز ٣/ ٤٠٥، روضة الطالبين ١/ ٣٥٧. (٨) سقط من (ب).