(٢) في (د): لا، وهو خطأ، والمثبت من (أ) و (ب). (٣) انظر: فتح العزيز ٤/ ٢٦١، المجموع ٤/ ٢٦. (٤) كأن هذا جواب عن اعتراض مقدَّر وهو أن الوتر أفضل من ركعتي الفجر لكون الوتر مختلف في وجوبه بخلاف ركعتي الفجر فمجمع على سنتيهما، والله أعلم. (٥) انظر: الدر المختار مع حاشيته لابن عابدين ٢/ ٤٥٣ - ٤٥٤. (٦) الوسيط ٢/ ٦٩١ - ٦٩٢. وقبله: "وفي التراويح ثلاثة أوجه: ... الثالث: أنه إن كان لا يخاف الكسل، ويحفظ القرآن فالانفراد أولى، وإلا فالجماعة، وقد قال - صلى الله عليه وسلم - ... " الحديث. (٧) في (أ): مثله. (٨) حبيب: سقط من (د)، وبياض في (ب)، وفي (أ): جندب، وحبيب استفدته من تخريج الحديث. وضمرة بن حبيب هو ابن صهيب الزبيدي أبو عتبة الحمصي قال عنه الحافظ ابن حجر: "ثقة"، ووثقه كذلك يحيى بن معين، وأبو حاتم، توفي سنة ١٣٠ هـ. انظر ترجمته في: الجرح والتعديل ٤/ ٤٦٧، ميزان الاعتدال ٣/ ٤٤، تقريب التهذيب ص: ٢٨٠. (٩) قال الحافظ العراقي: "رواه آدم بن أبي إياس في كتاب الثواب من حديث ضمرة بن حبيب مرسلاً، ورواه ابن أبي شيبة في المصنف فجعله عن ضمرة بن حبيب عن رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - موقوفاً". أهـ المغني عن حمل الأسفار في الأسفار في تخريج ما في الإحياء من الأخبار - بهامش الإحياء - ١/ ٢٣٧، وانظر مصنف ابن أبي شيبة ٢/ ٢٥٦.