(١) في "صحيح البخاري" (١/ ١٦١): "فأراد" بدل: "فإن أراد". (٢) أخرجه البخاري (٥٠٦)، ومسلم (٥٠٥)، (٢٥٩)، واللفظ للبخاري. (٣) حديث ضعيف الإسناد: أخرجه أحمد (١١٣٨٥) و (١١٥١٢) من حديث عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن موهب قال: حدثني عمي، يعني عبيد اللَّه بن عبد الرحمن بن موهب، عن مولى لأبي سعيد الخدري، قال: بينما أنا مع أبي سعيد الخدري مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إذ دخلنا المسجد، فذكره في قصة. وقال الهيثمي في "المجمع" (٢/ ١٤٠): "رواه أحمد وإسناده حسن! ". ويبد أن حكمه بالتحسين فيه مراجعة، إذ في سنده: ١ - عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن موهب، ذكره الذهبي في "الميزان" (٣/ ١١) وقال: "قال أحمد ابن حنبل: أحاديثه مناكير، لا يُعرف لا هو، ولا أبوه. وذكره ابن حبان في "الثقات". وقال الحافظ في "التقريب": "مقبول". ٢ - عبيد اللَّه بن عبد الرحمن بن مَوْهب -عم عبيد اللَّه بن عبد اللَّه- قال يحيى بن معين: ثقة، وقال مرة: ضعيف. وقال أبو حاتم الرازي: صالح الحديث. وقال يعقوب بن شيبة: فيه ضعف. ولخص الحافظ حاله بقوله: "ليس بالقوي". ٣ - مولى أبي سعيد الخدري لم أقع على ترجمته. لذا قال الحافظ في "الفتح" (١/ ٥٦٦): "وفي إسناده ضعيف ومجهول". (٤) ضعيف الإسناد مرفوعًا: أخرجه أبو داود (٧١٩)، والبيهقي (٢/ ٢٧٨)، والدارقطني =