(٢) أخرجه البخاري (١١٧) و (١٨٣) و (٦٩٧) و (٦٩٨) و (٦٩٩) و (٧٢٦) و (٧٢٨) و (٨٥٩) و (١١٩٨) وفي مواضع آخر، ومسلم (٧٦٣) (١٨١)، واللفظ له، واختصره المصنف. (٣) في "الصحيح": وليلني، بكسر اللامين وخفة النون وبلا ياء قبلها، انظر حاشية السيوطي والسندي على سنن النسائي (٢/ ٨٧). (٤) أخرجه مسلم (٤٣٢) (١٢٢). (٥) في "سنن الدارقطني": أن يقوم الإمام. (٦) في الأصل: خلفهم. والمثبت من "سنن الدارقطني". (٧) في "سنن الدارقطني" يعني أسفل منه. بزيادة: يعني. (٨) حديث صحيح: أخرجه الدارقطني (٢/ ٨٨)، والحاكم (١/ ٢١٠) من حديث زياد بن عبد اللَّه بن الطفيل عن الأعمش عن إبراهيم عن همام عن أبي مسعود الأنصاري قال: فذكره. واللفظ للدارقطني. وقال: "لم يروه غير زياد البكاء، ولم يروه غير همام فيما نعلم". وزياد صدوق ثبت في المغازي، وفي حديثه عن غير ابن إسحاق لينٌ، ولم يثبت أن وكيعًا كذبه، وله في البخاري موضع واحد متابعة، قاله الحافظ في "التقريب". وباقي رجاله ثقات، ولكنه متابع فيه، فأخرجه أبو داود (٥٩٧) والحاكم (١/ ٢١٠) من حديث يعلى، وابن خزيمة (١٥٢٣) من حديث سفيان، ومن طريقه ابن حبان (٢١٤٣)، وأخرجه ابن الجارود (٣١٣) من حديث عيسى -ثلاثتهم- عن الأعمش، عن إبراهيم، عن همام، أن حذيفة أم الناس بالمدائن على دكان، فأخذ أبو مسعود بقميصه فجبذه، فلما فرغ من صلاته قال: ألم تعلم أنهم كانوا يُنهون عن ذلك؟ فالَ بلى، قد ذكرت حين مددتني. =