(١) أخرجه مسلم (٩٤٨) (٥٩). (٢) ما بين المعقوفين سقط من الأصل، واستدرك من "الصحيح". (٣) أخرجه مسلم (٩٧٣) (١٠١) من حديث الضحاك بن عثمان عن أبي النضر عن أبي سلمة عن عائشة، فذكره. (٤) قوله: إنما هو مرسل، يعني أنه منقطع ليس فيه أبو سلمة بين أبي النضر وبين عائشة. (٥) "الإلزامات والتتبع" (١٨٤)، ونقل محققه الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه اللَّه عن الدارقطني في "العلل" (٥/ ٧٤)، وقد سئل عن هذا الحديث قوله بأن الحفاظ رووه عن مالك عن أبي النضر عن عائشة، ولم يذكروا فيه أبا سلمة، وقال: "والصحيح مرسل". لكن الحديث ثابت من غير هذا الطريق، فقد رواه مسلم (٩٧٣) (٩٩) من طريق عبد العزيز بن محمد عن عبد الواحد بن حمزة عن عباد بن عبد اللَّه بن الزبير عن عائشة فذكر نحوه، وأخرجه أيضًا (٩٧٣) (١٠٠) من طريق موسى بن عقبة عن عبد الواحد به. وانظر شرح النووي على "صحيح مسلم" (٧/ ٤٤). (٦) ليس عند أحمد ولا أبي داود ولا ابن ماجه لفظ "فلا شيء له"، وإنما هو للبيهقي. (٧) حديث حسن بلفظ "فلا شيء له": أخرجه أحمد (٩٧٣٠) من طريق ابن أبي ذئب عن =