(٢) قال الترمذي: يُضعف في الحديث. "المرجع السابق" (٤/ ١١٩). (٣) قال أبو حاتم: ضعيف الحديث، منكر الحديث لا ترى له حديثًا قائمًا. "الجرح والتعديل" (٢/ ٣٥٧). (٤) قال النسائي: ضعيف. "تهذيب الكمال" (٤/ ١١٩). (٥) قال البخاري: لا يُتابع في حديثه. "نفس المرجع" (٤/ ١١٩). (٦) قال ابن حِبَّان في "المجروحين" (٣/ ١٨٨): "يروي عن يحيى بن أبي كثير أشياء موضوعة يعرفها من لم يكن الحديث صناعته كأنه كان المتعمد لها". (٧) "الكامل" (٢/ ١١٦). (٨) لم أجده عن الإمام أحمد أنه قال في بشر بن رافع: لا بأس به، بل المنقول عن الإمام أحمد أنه ضعفه، انظر "بحر الدم" و"موسوعة أقوال الإمام أحمد". (٩) حديث ضعيف: أخرجه أحمد (١١٦٢٢)، وأبو داود (٣١٢٨) من حديث محمد بن الحسن -يعني ابن عطية العَوْفي- عن أبيه عن جده عن أبي سعيد قال. فذكره. وسكت عنه البيهقي وابن التركماني. وفيه: محمد بن الحسن بن عطية بن سعد العوفي يروي عن أبيه عن جده، وثلاثتهم ضعفاء. فإسناده مسلسل بالضعفاء. والحديث أورده ابن أبي حاتم في "العلل" (١/ ٣٦٩)، وقال: "قال أبي: هذا حديث منكر، ومحمد بن الحسن بن عطية، وأبوه وجده ضعفاء الحديث". وفي الباب عن ابن عمر وأبي هريرة، وكلها ضعيفة، وانظر "التلخيص" (٢/ ٢٧٨). (١٠) "مختصر سنن أبي داود" (٤/ ٢٩٠)، قال: "وثلاثتهم ضعفاء".