(١) "المستدرك" (١/ ٣٩٠). (٢) "السنن الكبرى" للبيهقي (٤/ ١٤٠). (٣) "تهذيب الكمال" (٤/ ٣٦٣). (٤) روى له البخاري في "الصحيح" فرد حديث. (٥) عتاب بن بشير صدوق يخطئ كما في "التقريب"، ولكنه توبع على حديثه هذا، تابعه محمد بن مهاجر الشامي في رواية الدارقطني (٢/ ١٠٥)، والحاكم (١/ ٣٩٠)، ومحمد هذا أخرج له مسلم في "الصحيح"، ووثقه أحمد وابن معين وأبو زرعة. (٦) ما بين المعقوفين سقط من الأصل، واستُدرك من "سنن أبي داود". (٧) حديث صحيح: أخرجه أبو داود (١٥٦٥)، والحاكم (١/ ٣٨٩ - ٣٩٠)، والدارقطني (٢/ ١٠٥ - ١٠٦)، والبيهقي (٤/ ١٣٩ - ١٤٠) من حديث محمد بن عمرو بن عطاء عن عبد اللَّه بن شداد بن الهاد أنه قال: دخلنا على عائشة زوج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فقالت: دخل على رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فذكره. وقال الحاكم: "صحيح على شرط الشيخين" ووافقه الذهبي. وقال الدارقطني: "محمد بن عطاء هذا مجهول" قال البيهقي: "هو محمد بن عمرو بن عطاء وهو معروف" وقال في "تنقيح التحقيق" (٢/ ٢١٦): "ومحمد بن عمرو بن عطاء ليس بمجهول، لكنه لما نسب إلى جده ظن الدارقطني أنه مجهول، وليس كذلك". وقال الحافظ في "التقريب": ثقة.