(٢) قوله: وكان ابن عمر. . فأعطى الشعير، هو رواية لأحمد (٤٤٨٦)، وعنده: أعوز التمر. بدل: أعوزه. وأخرجه البخاري (١٥١١) بنحوه. وأما عجز الحديث ففي البخاري (١٥١١). (٣) أخرجه البخاري (١٥٠٣) و (١٥٠٤) و (١٥٠٧) و (١٥٠٩) و (١٥١١) و (١٥١٢)، ومسلم (٩٨٤) (١٢). واللفظ للبخاري (١٥٠٣) إلى قوله: قبل خروج الناس إلى الصلاة. وأما قوله: فعدل الناسُ به فأخرجه البخاري (١٥١١) من طريق آخر وساقهما المصنف في سياق واحد. (٤) حديث ضعيف مرفوعًا، صحيح موقوفًا: أخرجه الدارقطني (٢/ ١٤١)، والبيهقي (٢/ ١٤١) من طريق القاسم بن عبد اللَّه بن عامر بن زرارة حدثنا عمير بن عمار الهمداني حدثنا الأبيض بن الأغر حدثني الضحاك بن عثمان عن نافع عن ابن عمر به مرفوعًا. وقال الدارقطني: "رفعه القاسم وليس بقوي، والصواب موقوف". وقال البيهقي: "إسناده غير قوي". ثم أخرجه البيهقي (٢/ ١٤١) من طريق حفص بن غياث قَالَ سمعت عدة منهم: الضحاك بن عثمان عن نافع عن ابن عمر أنه كان يعطي صدقة الفطر عن جميع أهله. الحديث سنده صحيح موقوفًا. (٥) "السنن الكبرى" للبيهقي (٢/ ١٤١). (٦) ما بين المعقوفين سقط من الأصل، واستدرك من "السنن" للدارقطني (٢/ ١٤٣). (٧) أخرجه الدارقطني (٢/ ١٤٣) من طريق مبارك بن فضالة عن أيوب عن نافع عن ابن عمر نحوه. وإسناده ضعيف، مبارك بن فضالة يدلس كثيرًا وقد عنعن.