(١) الزيادة من مصادر التخريج. (٢) حديث حسن لغيره. أخرجه أحمد (٨٠٠)، والترمذي (١٢٨٤)، وابن ماجه (٢٢٤٩)، والبيهقي (٩/ ١١٧)، والدارقطني (٣/ ٦٦) من حديث حماد بن سلمة عن الحجاج عن الحكم عن ميمون بن أبي شبيب عن علي، فذكره، واللفظ للترمذي، وحسنه، (يعني لشواهده)، وهذا إسناد ضعيف، الحجاج هو ابن أرطأة صدوق كثير الخطأ والتدليس، كما في "التقريب"، وقد عنعن مع ضعفه، ثم إن ميمون بن أبي شبيب لم يدرك عليًّا، قاله أبو داود في "السنن" (٣/ ١٠١)، لكنه يتقوى بأحاديث الباب. (٣) يعني حديث سعيد بن أبي عروبة المتقدم قبله. (٤) حديث حسن لغيره. أخرجه أبو داود (٢٦٩٦)، والدارقطني (٣/ ٦٦)، والحاكم (٢/ ٥٥٩)، والبيهقي (٩/ ١٢٦) من طريق يزيد بن عبد الرحمن عن الحكم عن ميمون بن أبي شيب عن علي فذكره، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي! ثم صححه هو (٢/ ١٢٥) على شرطهما! ووافقه =