(١) ذكره التِّرْمِذِيّ في "الجامع" عن البُخَارِيّ عقب حديث (٥٥). (٢) أخرجه البُخَارِيّ (١٨٢) و (٢٠٣) و (٢٠٦) و (٣٦٣) و (٣٨٨)، وفي مواضع أخر، ومسلم (٢٧٤) (٧٥). (٣) أخرجه البُخَارِيّ (٢٤٩) و (٢٥٧) و (٢٥٩) و (٢٦٠) و (٢٦٥) و (٢٦٦) و (٢٧٤) و (٢٧٦) و (٢٨١)، ومسلم (٣١٧) (٣٧). (٤) حديث ضعيف: أخرجه أحمد (٢٣٨٤٤)، وابن ماجة (٤٦٦) و (٣٦٠٤)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٣٢٦) من طريق ابن أبي ليلى عن محمد بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة عن محمد بن شرحبيل عن قيس بن سعد قال: أتانا النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- فوضعنا له غسلًا. فذكره. واللفظ لأحمد. وهذا إسناد ضعيف: محمد بن شرحبيل جهله الحافظ في "التهذيب" (٨/ ٣٤٣)، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. وأخرجه أحمد (١٥٤٧٦)، وأبو داود (٥١٨٥)، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٣٢٧) من حديث الوليد بن مسلم حدثنا الأوزاعي قال سمعت يحيى بن أبي كثير يقول حدثني محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة عن قيس بن سعد فذكره بنحوه مطولًا. وإسناده ضعيف لانقطاعه، محمد بن عبد الرحمن بن أسعد -ويقال: سعد أيضًا وكلاهما صحيح- لم يثبت له سماع من قيس بن سعد بينهما رجل، ولعله: محمد بن شرحبيل. وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (٣٢٨) من طريق شعيب بن إسحاق الدمشقي عن الأوزاعي عن يحيى بن أبي كثير عن محمد بن عبد الرحمن بن أسعد مرسلًا، ولم يذكر قيس بن =