ومحمد بن مسلم هو الطائفي، صدوق يخطئ من حفظه، كما في "التقريب"، وسفيان بن عيينة أثبت من الطائفي في عمرو بن دينار، قاله ابن معين، كما في "الجوهر النقي" (٨/ ٧٨) والرواية المرسلة أخرجها الترمذي (١٣٨٩) وعبد الرزاق في "المصنف" (١٧٢٧٣) فالصواب الرواية المرسلة. (١) انظر: "التلخيص الحبير" (٤/ ٤٧). (٢) حديث حسن موقوفًا: أخرجه أبو داود (٤٥٤٤) من طريق ابن إسحاق قال ذكر عطاء عن جابر، ولم يذكر لفظه أحاله على رواية محمد بن إسحاق عن عطاء المرسلة (٤٥٤٣)، ومن طريقه أخرجه البيهقي (٨/ ٧٨)، وقال: "كذا رواه محمد بن إسحاق بن يسار (يعني مرفوعًا) ورواية من رواه عن عمر (يعني موقوفًا) أكثر وأشهر". (٣) الزيادة من المحقق. (٤) أخرجه البخاري (٦٩٠٤)، ومسلم (١٦٨١)، ولفظه أقرب لابن الجارود رقم (٧٧٦). (٥) إسناده محتمل للتحسين: أخرجه البيهقي (٨/ ١٠٠) من طريق الإِمام الشافعي أنبأنا فضيل بن عياض عن منصور بن المعتمر عن ثابت الحداد عن ابن المسيب به. ورجال ثقات أثبات عدا ثابت بن هرمز الحداد، صدوق يهم كما في "التقريب". وتكلموا =