(١) "جامع الترمذي" (٤/ ٦٠)، وفيه: "والصحيح عن جندب موقوف". (٢) في الأصل: الحالة! والتصحيح من مصادر التخريج. (٣) حديث صحيح: أخرجه أحمد (١٦٥٧)، وأبو داود (٣٠٤٣) من طريق سفيان عن عمرو سمع بجالة يقول: كنت كاتبًا لجزء بن معاوية عم الأحنف بن قيس، فأتانا كتاب عمر قبل موته بسنة: أن اقتلوا كل ساحر -وربما قال سفيان: وساحرة. الحديث مطولًا، والسياق لأحمد. وهذا إسناد صحيح على شرط البخاري، وقد أخرجه البخاري مختصرًا (٣١٥٦) و (٣١٥٧). (٤) ذكره البخاري إثر حديث (٣١٧٤) معلقًا مجزومًا، قال: وقال ابن وهب أخبرني يونس عن ابن شهاب سُئل. فذكره وقال الحافظ في "الفتح" (٦/ ٣١٩): "وصله ابن وهب في جامعه هكذا". يعني مرسلًا أو معضلًا. وقال في "تغليق التعليق" (٣/ ٤٨٥): "هكذا أخرجه ابن وهب في "جامعه. . ". ورجاله ثقات، وإسناده منقطع. وثبت موصولًا عن عائشة: أخرجه البخاري (٣١٧٥) و (٣٢٦٨) و (٥٧٦٣) و (٥٧٦٥) و (٥٧٦٦) و (٦٠٦٣) و (٦٣٩١)، ومسلم (٢١٨٩)، ويأتي بعده. (٥) أخرجه البخاري (٣١٧٥) و (٣٢٦٨) و (٥٧٦٣) و (٥٧٦٥) و (٥٧٦٦) و (٦٠٦٣) و (٦٣٩١)، ومسلم (٢١٨٩) (٤٣).