٣٨٥٣٩- ست فيكم أيتها الأمة! موت نبيكم - واحدة، ويفيض المال فيكم حتى أن الرجل ليعطى عشرة آلاف فيظل يتسخطها - ثنتان، وفتنة تدخل بيت كل رجل منكم - ثلاث، وموت كقعاص الغنم - أربع، وهدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر ليجمعون لكم تسعة أشهر كقدر حمل المرأة ثم يكونون أولى بالغدر منكم - خمس، وفتح مدينة - ست، قيل: أي مدينة؟ قال: قسطنطينية." حم - عن ابن عمرو".
٣٨٥٤٠- "يا عوف! احفظ خلالا ستا بين يدي الساعة: إحداهن موتي، ثم فتح بيت المقدس، ثم داء يظهر فيكم يستشهد به ذراريكم وأنفسكم ويزكى به أموالكم، ثم تكون الأموال فيكم حتى يعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطا، وفتنة تكون بينكم لا يبقى بيت مسلم إلا دخلته، ثم يكون بينكم وبين بني الأصفر هدنة فيغدرون فيسيرون في ثمانين غاية تحت كل غاية اثنا عشر ألفا. زاد طب: فسطاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها الغوطة في مدينة يقال لها دمشق. هـ، طب، ك، ونعيم بن حماد في الفتن - عن عوف ابن مالك الأشجعي، ك - عن أبي هريرة".
٣٨٥٤١- "ينزل المسلمون أرضا يقال لها "الجابية" فتكثر