١٧٠٢٠- عن عمر قال:"إذا أعطيتم فأغنوا يعني من الصدقة". "أبو عبيد، ش والخرائطي في مكارم الأخلاق".
١٧٠٢١- عن ابن شهاب "أن عمر بن الخطاب وقف بين الحرتين وهما داران لفلان فقال: شوى أخوك حتى إذا أنضج رمد، يعني أفسد". "ابن المبارك وأبو عبيد في الغريب".
١٧٠٢٢- عن عمر "أنه كتب إلى أبي موسى الأشعري أن يبتاع له جارية من سبي جلولاء فدعا بها فقال: إن الله يقول: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} فأعتقها عمر". "عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر".
١٧٠٢٣- عن أبي هريرة قال:"قيل: يا رسول الله أي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل وابدأ بمن تعول ". "العسكري في الأمثال".
١٧٠٢٤- عن عمرو الليثي قال:"كنا عند واثلة بن الأسقع فأتاه سائل فأخذ كسرة فجعل عليها فلسا ثم قام حتى وضعها في يده فقلت: يا أبا الأسقع أما كان في أهلك من يكفيك هذا؟ قال: بلى لكنه من قام بشيء إلى مسكين بصدقة حطت عنه بكل خطوة خطيئة، فإذا وضعها في يده حطت عنه بكل خطوة عشر خطيئات". "كر".