فيبعث الله عليهم دابة يقال لها: النغف، تدخل في مناخرهم، فيصبحون موتى من حاق الشام إلى حاق العراق حتى تنتن الأرض من جيفهم، ويأمر السماء فتمطر كأفواه القرب، فتغسل الأرض من جيفهم ونتنهم، فعند ذلك طلوع الشمس من مغربها." ابن جرير، عن حذيفة بن اليمان".
٣٨٦٤٦- "بين يدي الساعة عشر آيات كالنظم في الخيط، إذا سقط منها واحدة توالت: خروج الدجال ونزول عيسى ابن مريم وفتح يأجوج ومأجوج والدابة وطلوع الشمس من مغربها وذلك حين لا ينفع نفسا إيمانها." كر - عن أبي شريحة".
٣٨٦٤٧- "عشر بين يدي الساعة: خسف بالمغرب، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة العرب، والدخان، ونزول عيسى ابن مريم، والدجال، ودابة الأرض، ويأجوج ومأجوج، وريح تسفيهم وتطرحهم بالبحر، وطلوع الشمس من مغربها." البغوي، طب - عن الربيع بن عضلة عن أبي شريحة".
٣٨٦٤٨- "عشر آيات بين يدي الساعة." ابن السكن - عن ربيعة الجرشي".
٣٨٦٤٩- "للناس ثلاثة معاقل: فمعقلهم من الملحمة الكبرى