شيئا، ورجل أحمق، ورجل هرم، ورجل مات في فترة، فأما الأصم فيقول: رب! لقد جاء الإسلام وما أسمع شيئا، وأما الأحمق فيقول: رب! جاء الإسلام والصبيان يخذفونني بالبعر، وأما الهرم فيقول: يا رب! لقد جاء الإسلام وما أعقل شيئا، وأما الذي مات في الفترة فيقول: رب! ما أتاني لك رسول، فيأخذ مواثيقهم ليطيعنه فيرسل إليهم أن ادخلوا النار، فمن دخلها كانت عليه بردا وسلاما، ومن لم يدخلها سحب إليها." حم، ت ١عن الأسود بن سريع وأبي هريرة".
٣٨٩٨١- "إن الله تعالى لطف الملكين الحافظين حتى أجلسهما على الناجذين وجعل لسانه قلمهما وريقه مدادهما." فر - عن معاذ".
٣٨٩٨٢- "لا تزول قدما عبد حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن علمه ما فعل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه
١ الحديث ليس في سنن الترمذي كما عزاه المصنف هنا ولكن الحديث في الجامع الكبير رقم /٢٩٢٧/ للسيوطي عزاه لهذه الرموز: حب حم وأبو نعيم في المعرفة هق في ... ض عن الأسود بن سريع وأبي هريرة طب عن الأسود وحده. ص