٣٩٠٣٤- "إن الصراط بين أظهر جهنم دحض مزلة والأنبياء عليه يقولون: رب سلم سلم! والناس عليه كالبرق وكطرفة العين وكأجاود الخيل والركاب وشدا على الأقدام، فناج مسلم ومخدوش مرسل ومطروح فيها، ولها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم." الرامهرمزي في الأمثال - عن أبي هريرة".
٣٩٠٣٥- "إن دون جسر جهنم طريقا ذا دحض ومزلة وإنا أن نأتي عليه وفي أحمالنا أطمار أخرى أن ننجو من أن نأتي عليه ونحن مواقير." حم، ك - عن أبي ذر".
٣٩٠٣٦- "إن على جهنم جسرا أدق من الشعر وأحد من السيف، أعلاه نحو الجنة دحض مزلة بجنبيه كلاليب وحسك النار، يحشر الله به من يشاء من عباده، الزالون والزلات يومئذ كثير، والملائكة بجانبيه قيام ينادون: اللهم: سلم سلم، فمن جاء بالحق جاز، ويعطون النور يومئذ على قدر إيمانهم وأعمالهم، فمنهم من يمضي عليه كلمح البرق، ومنهم من يمضي عليه كمر الريح، ومنهم من يعطى نورا إلى موضع قدميه، ومنهم من يحبو حبوا، وتأخذ