الزبد، أباريقه كعدد نجوم السماء، فمن شرب منه لم يظمأ حتى يدخل الجنة." حم، طب، ك - عن أبي برزة".
٣٩١٦٣- "إن حوضي من كذا إلى كذا، فيه من الآنية عدد نجوم السماء، أطيب ريحا من المسك وأحلى من العسل وأبرد من الثلج وأبيض من اللبن، من شرب منه شربة لم يظمأ أبدا، ومن لم يشرب منه لم يرو أبدا." طب - عن أنس".
٣٩١٦٤- "إن لي حوضا كما بين أيلة وعمان." ابن عساكر - عن الفرزدق عن أبي هريرة".
٣٩١٦٥- "أنا فرطكم على الحوض، وإن بعد ما بين طرفيه كما بين صنعاء وأيلة كأن الأباريق فيه النجوم." طب - عن جابر ابن سمرة".
٣٩١٦٦- "أنا فرطكم بين أيديكم، فإذا لم تروني فأنا على الحوض قدر ما بين أيلة إلى مكة، وسيأتي رجال ونساء بقرب وآنية فلا يطعمون منه شيئا." حم وابن أبي عاصم وأبو عوانة، حب، ص - عن جابر".
٣٩١٦٧- "أول من يدعى يوم القيامة أنا فأقوم فآتي، ثم