من كل لون، ثم يجلس فإذا ذرابي مبثوثة، ونمارق مصفوفة، وأكواب موضوعة، ثم يرفع رأسه إلى سقف بنيانه فلولا أن الله تبارك وتعالى سخر ذلك له لألم أن يذهب بصره، إنما هو مثل البرق، ثم يتكيء على أريكة من أرائكه ثم يقول: الحمد لله الذي هدانا لهذا - الآية." ابن المبارك، عب، ش، وعبد بن حميد، وابن راهويه، وابن أبي الدنيا في صفة الجنة، وابن أبي حاتم، وابن جرير، ع، والبغوي في الجعديات، وأبو نعيم في صفة الجنة، وابن مردويه، ق في البعث، ض؛ قال الحافظ ابن حجر في المطالب١ العالية: هذا حديث صحيح وحكمه حكم المرفوع إذ لا مجال للرأي في مثل هذه الأمور".
١ أورده ابن حجر في المطالب العالية "٤/٤٠٠" رقم ٤٦٧٤.ص