فيؤتون بنجائب من نور تضع حوافرها عند منتهى طرفها، وتقودهم الملائكة بأزمتها فينتهي بهم إلى دار السرور فينصبغون بنور الرحمن ويسمعون قوله: مرحبا بأحبابي وأهل طاعتي! ارجعوا بالتحف إلى منازلكم - ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية {نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ} . "ابن النجار؛ وفيه سليمان بن أبي كربة، قال عد: عامة أحاديثه مناكير".
٣٩٧٧٩- عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سئل:"هل يمس أهل الجنة أزواجهم؟ قال: نعم بذكر لا يمل وشهوة لا تنقطع". كر".
٣٩٧٨٠- عن حسناء بنت معاوية قالت حدثني عمر قال قلت: يا رسول الله! من في الجنة؟ قال: "النبي في الجنة، والشهيد في الجنة، والمولود في الجنة، الموؤدة في الجنة". " أبو نعيم".
٣٩٧٨١- "مسند علي" عن أبي فروة يزيد بن محمد بن يزيد بن سنان الرهاوي ثنا أبي إسماعيل بن زياد عن جرير بن سعيد عن الضحاك بن مزاحم عن النزال بن سبرة عن علي قال قلت: يا رسول الله! {يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً} قلت كلهم