ربه: أفرارا مني يا آدم! قال: لا بل حياء منك يا رب مما جنيت فأهبط إلى الأرض؛ فلما حضرته الوفاة بعث إليه من الجنة مع الملائكة بكفنه وحنوطه، فلما رأتهم حواء ذهبت لتدخل دونهم، قال: خلي بيني وبين رسل ربي، فما أصابني الذي أصابني إلا فيك ولا لقيت الذي لقيت إلا منك، فلما توفي غسلوه بالماء والسدر وترا وكفنوه في وتر من الثياب، ثم لحدوا له ودفنوه، وقالوا: هذه سنة ولد آدم من بعده."عبد بن حميد في تفسيره وأبو الشيخ في العظمة والخرائطي في مكارم الأخلاق - عن أبي بن كعب".
٤٢٤٠٩- اللهم! اغفر لأحيائنا وأمواتنا، وأصلح ذات بيننا، وألف بين قلوبنا، اللهم! هذا عبدك فلان ولا نعلم إلا خيرا وأنت أعلم به فاغفر لنا وله؛ قيل: يا رسول الله! فإن لم أعلم خيرا؟ قال: لا تقل إلا ما تعلم."ابن سعد والبغوي والباوردي، طب وأبو نعيم - عن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب عن أبيه".
٤٢٤١٠- من حثا على ميت حثوة كتب الله له بكل ثراة حسنة."زكريا الساجي في أخبار الأصمعي - عن أبي هريرة".
٤٢٤١١- من حثا على مسلم أو مسلمة احتسابا كتب الله له