أنه مر بقبرين فأخذ سعفة أو جريدة فشقها فجعل إحداهما على أحد القبرين والشقة الأخرى على القبر الآخر، فسئل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ر جل كان لا يتقى من البول، والمرأة كانت تمشي بين الناس بالنميمة، فاستنظر بهما العذاب إلى يوم القيامة."ق في كتاب عذاب القبر".
٤٢٩٥٢- عن أبي حازم عن أبي هريرة قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على قبر فقال: ايتوني بجريدتين! فجعل إحداهما عند رأسه والأخرى عند رجليه، فقلنا له: يا رسول الله! أينفعه ذلك؟ قال: لن يزال يخفف عنه بعض عذاب القبر ما دام فيهما ندوة."ق في كتاب عذاب القبر".
٤٢٩٥٣- عن عائشة قالت: دخلت يهودية فحدثتني - وذكر الحديث في قصة اليهودية وإخبار عائشة رسول الله صلى الله عليه وسلم بقولها - قالت: فلم يرجع إلي شيئا، فلما كان بعد ذلك قال: يا عائشة! تعوذي بالله من عذاب القبر، فإنه لو نجا منه أحد لنجا سعد بن معاذ ولكنه لم يزد على ضمة."ق في كتاب عذاب القبر".
٤٢٩٥٤- عن عائشة قالت: فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ أو بعد يومئذ صلى صلاة إلا قال في دبر صلاته: اللهم رب جبرئيل