الله العافية، فإنه لم يعط عبد شيئا أفضل من المعافاة إلا اليقين، وأنا أسأل الله اليقين والعافية". "ع" وهو منقطع، قال ابن كثير: لهذا الحديث طرق متصلة ومنقطعة تفيد القطع بصحته.
٤٩٣٢- عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "سل الله عز وجل العفو والعافية في الدنيا والآخرة". "خ في تاريخه طب ك".
٤٩٣٣- عن عبد الله بن جعفر عن أنس أن رجلا قال: "يا نبي الله أي الدعاء أفضل؟ قال:"تسأل الله العفو والعافية". "ابن النجار".
٤٩٣٤- عن أنس قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال: "يا نبي الله أي الدعاء أفضل؟ قال: "سل ربك العفو والعافية في الدنيا والآخرة فقد أفلحت". "ن".
٤٩٣٥- عن معاذ بن جبل: "مر رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل وهو يقول، اللهم إني أسألك الصبر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"سألت الله البلاء فاسأله المعافاة"، ومر على رجل وهو يقول: اللهم إني أسألك تمام النعمة، فقال: يا ابن آدم، وهل تدري ما تمام النعمة؟ قال يا رسول الله دعوة دعوت بها رجاء الخير، قال:"فإن من تمام النعمة دخول الجنة، والفوز من النار"، ومر على رجل وهو يقول: يا ذا الجلال والإكرام، فقال:"قد استجيب لك فاسأل". "ش".