من خيري الدنيا والآخرة، ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من خيري الدنيا والآخرة. "ابن أبي الدنيا في ذم الغضب والحكيم والخرائطي في مكارم الأخلاق "حل" وابن النجار عن عائشة".
٥٤٢٤- يا عائشة إن الرفق لو كان خلقا ما رأى الناس أحسن خلقا منه، ولو كان الخرق خلقا، ما رأى الناس أقبح منه. "الحاكم في الكنى عن عائشة".
٥٤٢٥- يا عائشة ارفقي فإن الله إذا أراد بأهل بيت كرامة دلهم على باب الرفق."ابن أبي الدنيا في ذم الغضب عن عطاء بن يسار".
٥٤٢٦- لا ينجي أحدا عمله، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله منه برحمته، فسددوا وقاربوا واغدوا وروحوا وشيئا من الدلجة، والقصد القصد تبلغوا. "حم كر عن أبي هريرة".
٥٤٢٧- لن ينجي أحدا منكم عمله، قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا، إلا أن يتغمدني الله برحمته، ولكن سددوا وقاربوا واغدوا وروحوا وشيئا من الدلجة، والقصد القصد تبلغوا. "خ م عن أبي هريرة"
٥٤٢٨- يسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا، وإذا غضبت فاسكت. "هـ د عن ابن عباس".