وإلى أولي العلم من بعدي كيما يخبروكم وآمنوا بالتوراة والإنجيل والزبور وما أوتي النبيون من ربهم وليسعكم القرآن وما فيه من البيان فإنه شافع مشفع وما حل (١) مصدق ألا وإن لكل آية نورا يوم القيامة ألا وإني أعطيت سورة البقرة من الذكر الأول وأعطيت طه والطواسين من ألواح موسى وأعطيت فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة من كنز تحت العرش وأعطيت المفصل نافلة". (محمد بن نصر طب ك ق كر عن معقل بن يسار) .
٩٦٦ – "عليكم بالقرآن فإنه كلام رب العالمين هو منه فآمنوا بمتشابهه واعتبروا بأمثاله" (الديلمي عن جابر) وفيه الكديمي "أبهذا أمرتم ولهذا خلقتم أن تضربوا كتاب الله بعضا ببعض انظروا ما أمرتم به فاتبعوه وما نهيتم عنه فانتهوا". (نصر المقدسي في الحجة عن ابن عمرو) .
٩٦٧ – "أبهذا أمرتم أو بهذا عنيتم إنما هلك الذين من قبلكم بأشباه هذا ضربوا كتاب الله بعضه ببعض أمركم الله بأمر فاتبعوا ونهاكم عن شيء فانتهوا". (قط في الأفراد والشيرازي في الألقاب عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى قوما يتراجعون في القدر قال فذكره.
٩٦٨ – "أبهذا أمرتم أم بهذا أرسلت إليكم إنما هلك من كان قبلكم