(حم هـ عن ابن عباس) إن عمر أتى النبي بكتاب أصابه من بعض أهل الكتاب فغضب قال فذكره.
١٠١٠ – "لتهوكون كما تهوكت اليهود والنصارى لقد جئتكم بها بيضاء نقية لو كان موسى حيا ما وسعه إلا اتباعي". (حب عن جابر) .
١٠١١ – "والذي نفس محمد بيده لو أصبح فيكم موسى ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم ضلال بعيدا ألا إنكم حظي من الأمم وأنا حظكم من الأنبياء". (ابن سعد حم والحاكم في الكنى طب هب عن عبد الله بن ثابت الأنصاري. (طب عن أبي الدرداء هب عن عبد الله بن الحارث) .
١٠١٢ – " والذي نفس محمد بيده لو بدا لكم موسى فاتبعتموه وتركتموني لضللتم عن سواء السبيل ولو كان حيا وأدرك نبوتي لا اتبعني". (الدارمي عن جابر) .
١٠١٣ – "والذي نفسي بيده لو أتاكم يوسف وأنا بينكم فاتبعتموه وتركتوني لضللتم ". (عب هب عن الزهري) مرسلا.
١٠١٤ – "اتبعوني تكونوا بيوتا وهاجروا تورثوا أبناءكم مجدا". (العسكري في الأمثال عن أنس) وفيه العباس بن بكار.
١٠١٥ – "إنما مثلي ومثلكم ومثل الأنبياء كمثل قوم سلكوا مفازة غبراء لا يدرون ما قطعوا منها أكثر أم ما بقي فحسر ظهورهم ونفذ زادهم