للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

تخطئوا لجاء الله بقوم يخطئون ثم يستغفرون الله فيغفر لهم". "حم ن ع ص عن أنس".

١٠٣٦٢- "لو أنكم تكونون إذا خرجتم من عندي كما كنتم على حالكم ذلك لزارتكم الملائكة في بيوتكم، ولو لم تذنبوا لجاء الله بخلق جديد كي يذنبوا فيغفر لهم". "ت وضعفه عن أبي هريرة" ١.

١٠٣٦٣- "لو أنكم لا تذنبون أيها الأمة لاتخذ الله عبادا يذنبون فيغفر لهم". "الشيرازي في الألقاب عن أبي هريرة".

١٠٣٦٤- "لو أنكم تكونون على الحال التي تكونون عندي لزارتكم الملائكة ولصافحتكم في الطرق، ولو لم تذنبوا لجاء الله بقوم يذنبون حتى تبلغ خطاياهم عنان السماء فيستغفرون الله عز وجل فيغفر لهم على ما كان منهم ولا يبالي". "ابن النجار عن أبي هريرة".

١٠٣٦٥- "لو أنكم لا تخطئون ولا تذنبون لخلق الله أمة من بعدكم


١ رواه الترمذي كتاب صفة الجنة باب ما جاء في صفة الجنة ونعيمها وبرقم "٢٥٢٨" وللحديث بقية.
وقال الترمذي: هذا حديث ليس إسناده بذلك القوي وليس هو عندي بمتصل.. لأن في سنده زيد الطائي وهو مجهول.
تحفة الأحوذي "٧/٢٣٠" اهـ ص.

<<  <  ج: ص:  >  >>