للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ثم أغزو فأقتل". "هـ عن أبي هريرة"١.

١٠٦٤١- "عمل هذا قليلا وأجر كثيرا". "خ م عن البراء" أن رجلا أسلم، ثم قاتل فقتل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره.

١٠٦٤٢- "إن الله أعد للمجاهدين في سبيله مائة درجة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض، فلو كان عندي ما أتقوى به وأقوي المسلمين أو بأيديهم ما يتقوون به ما انطلقت سرية إلا كنت صاحبها، ولكن ليس ذلك بيدي ولا بأيديهم، ولو خرجت ما بقي أحد فيه خير إلا انطلق معي، وذلك يشق علي وعليهم، فلوددت أن أغزو فأقتل، ثم أحيا، ثم أغزو فأقتل، ثم أحيا فأقتل". "طب عن أبي مالك الأشعري".

١٠٦٤٣- "إن الله تعالى قال: من انتدب خارجا في سبيلي غازيا ابتغاء وجهي وتصديق وعدي، وإيمانا برسلي فهو ضامن على الله عز وجل إما يتوفاه في الجيش بأي حتف شاء فيدخله الجنة، وإما يصبح من ضمان الله، وإن طالت غيبته حتى يرده إلى أهله مع ما نال من أجر وغنيمة". "طب عن أبي مالك الأشعري".

١٠٦٤٤- "من انتدب خارجا في سبيل الله ابتغاء وجهه، وتصديق


١ رواه ابن ماجه في كتاب الجهاد - باب فضل الجهاد في سبيل الله رقم "٢٧٥٣". ص.

<<  <  ج: ص:  >  >>