للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

حتى تأتيه دعوة الله وهو على متن فرسه آخذ بعنانه، قال: ثم من، قال: وامرؤ بناحية أحسن عبادة ربه وترك الناس من شره، قال: يا رسول الله فأي الناس شر منزلة عند الله يوم القيامة؟ قال: المشرك، قال: ثم من؟ قال: والإمام الجائر يجور عن الحل وقد مكن وخص رسول الله صلى الله عليه وسلم أبواب الفتن، فقال: سلوني ولا تسألوني عن شيء إلا أنبأتكم به، فقلت رضينا بالله ربا وبالإسلام دينا وبك نبيا وحسبنا ما أتانا فسري عنه. "ط".

١١٣٢٣- عن زيد بن أبي حبيب قال: جاء رجل إلى عمر بن الخطاب فقال: أين كنت؟ قال: كنت في الرباط، قال: كم رابطت؟ قال: ثلاثين، قال: فهلا أتممت أربعين. "عب".

١١٣٢٤- عن عمر قال: لولا ثلاث لأحببت أن أكون لحقت بالله لولا أن أسير في سبيل الله أو أضع جبهتي لله في التراب ساجدا وأجالس قوما يلتقطون طيب الكلام كما يلتقط طيب الثمر. "ابن المبارك وابن سعد ص ش حم في الزهد وهناد حل كر".

١١٣٢٥- عن عمر قال: عليكم بالحج فإنه عمل صالح، أمر الله به، والجهاد أفضل منه. "ش ".

<<  <  ج: ص:  >  >>