١٤٦٩٤- "إن أخونكم عندنا من طلبه يعني العمل". "حم د عن أبي موسى".
١٤٦٩٥- "إن شر الرعاء الحطمة". "م عن عائذ بن عمرو".
١٤٦٩٦- "إن شئتم أنبئتكم عن الإمارة وما هي، أولها ملامة، وثانيها ندامة، وثالثها عذاب يوم القيامة إلا من عدل وليس يعدل مع أقاربه". "طب وأبو سعيد النقاش في القضاة عن عوف بن مالك، وفيه زيد بن واقد وثقه أبو حاتم وضعفه أبو ذرعة عن بشر بن عبد الله وهو منكر الحديث".
١٤٦٩٧- "إن قوما كانوا أهل ضعف ومسكنة قاتلهم أهل تجبر وعداوة فأظهرهم الله عليهم يعني أهل الضعف فعمدوا ١ إلى أهل التجبر هم عدوهم، فاستعملوهم وسلطوهم فأسخطوا الله عليهم إلى يوم القيامة". "حم ع وابن مردويه ص عن حذيفة".
١٤٦٩٨- "إن من أخون الخيانة تجارة الوالي في رعيته". "أبو سعيد النقاش في القضاة عن أبي الأسود المالكي عن أبيه عن جده".
١٤٦٩٩- "إنه سيفتح لكم مشارق الأرض ومغاربها، وإن عمالها في النار إلا من اتقى الله وأدى الأمانة". "حم عن رجل من محارب".
(١) فعمدوا: عمد للشيء قصد له أي: تعمد، وهو ضد الخطأ. المختار "٣٥٧" ب.