١٥٨١٨- "ما من صاحب إبل ولا بقر ولا غنم لا يؤدي زكاتها إلا جاءت يوم القيامة أعظم ما كانت وأسمنه تنطحه بقرونها وتطؤه بأخفافها كلما نفدت أخراها عادت عليه أولاها حتى يقضي بين الناس". "ن هـ عن أبي ذر، الدارمي حب عن أبي ذر".
١٥٨١٩- "ما من صاحب إبل إلا يؤتى به يوم القيامة إذا لم يكن يؤدي حقها فتمشي عليه بقاع تطؤه بأخفافها ويؤتى بصاحب البقر إذا لم يكن يؤدي حقها فتمشي عليه بقاع تطؤه بأظلافها فتنطحه بقرونها ويؤتى بصاحب الغنم إذا لم يؤد حقها فتمشي عليه بقاع فتنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها ليس فيها جماء ولا مكسورة القرن، ويؤتى بصاحب الكنز فيمثل له شجاعا أقرع فلا يجد شيئا فيدخل يده في فيه". "ط عن ابن الزبير".
١٥٨٢٠- "ما من رجل يموت فيدع إبلا أو بقرا أو غنما لا يؤدي زكاتها إلا جاءت يوم القيامة أسمن ما كانت وأعظمه فتنطحه بقرونها وتطؤه بأخفافها حتى يقضي الله بين الناس كلما نفدت أخراها عادت عليه أولاها". "العسكري في المواعظ عن أبي الدرداء".
١٥٨٢١- "يجاء بصاحب المال الذي أطاع الله فيه وماله بين يديه كلما انكفأ به الصراط، قال له ماله: امض قد أديت حق الله فيَّ، ثم يجاء