البراء العنت". (الخرائطي في مكارم الأخلاق من طريق عبد الرحمن بن غنم عن أبي مالك الأشعري) .
١٩٠٠ – "ألا أدلكم على خيار هذه الأمة، الذين إذا رآهم الناس ذكروا الله، وإذا ذكر الله عندهم أعانوا على ذكره". (ابن شاهين في الترغيب في الذكر عن محمد بن عامر بن إبراهيم الأصبهاني عن أبيه عن نهشل عن الضحاك عن ابن عباس) وهذا إسناد واهي.
١٩٠١ – "أيها الناس ألا أنبئكم بخياركم، الذين إذا رؤوا ذكر الله، ألا أنبئكم بشراركم فإن شراركم المشاؤون بالنميمة المفسدون بين الأحبة الباغون البراء العنت". (حم طب عن أسماء بنت يزيد) .
١٩٠٢ - قال الله تعالى: "ألا إن أوليائي من عبادي، وأحبائي من خلقي، الذين يذكرون بذكري وأذكر بذكرهم". (الحكيم)(حل عن عمرو بن الجموح) .
١٩٠٣ – "أن تمسي وتصبح ولسانك رطب من ذكر الله عز وجل". (ابن النجار عن معاذ) قال: قلت يا رسول الله أي العمل خير وأقرب إلى الله وإلى رسوله؟ قال: فذكره.
١٩٠٤ – "الذين لا تزال ألسنتهم رطبة من ذكر الله يدخل أحدهم الجنة وهو يضحك". (ابن شاهين في الترغيب بالذكر عن أبي ذر) ،