من كنوز الجنة". (هـ عن حازم بن حرملة الأسلمي – (١)
١٩٦٦ – "يا عبد الله بن قيس ألا أدلك على كلمة هي كنز من كنوز الجنة لا حول ولا قوة إلا بالله". (حم ق ٤ (عن أبي موسى)) .
الإكمال
١٩٦٧ – "أكثروا من ذكر لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها تدفع عن قائلها تسعة وتسعين بابا من الضر أدناها الهم". (طس عن جابر) .
١٩٦٨ – "إن قول لا حول ولا قوة إلا بالله، تدفع عن قائلها تسعا وتسعين بابا أدناها الهم". (ابن عساكر عن ابن عباس) .
١٩٦٩ – "من قال لا حول ولا قوة إلا بالله، كان دواء من تسعة وتسعين داء أيسرها الهم". (ك عن أبي هريرة) .
١٩٧٠ – "أكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله فإنه كنز من كنوز الجنة، وإن فيها شفاء من تسعة وتسعين داء أولها الهم". (ميسرة بن علي في مشيخته عن بهز بن حكيم عن أبيه عن جده) .
١٩٧١ – "لا حول ولا قوة إلا بالله كنز من كنوز الجنة، من قالها
(١) كذا هو حازم بن حرملة الغفاري الأسلمى صحابي له حديث واحد في الإكثار من الحوقلة - الإصابة وغيرها.