كتاب كنز العمال

الباب الثانى: فى أحكام الصلاة ومفسداتها ومكملاتها - الفصل الأول: في أحكام الصلاة الخارجة - ج: 7 - ص: 366

١٩٢٩٥- من صلى الصبح فهو في ذمة الله فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم. "حم م١ ت عن جندب البجلي".

١٩٢٩٦- من صلى الفجر فهو في ذمة الله وحسابه على الله. "طب عن والد أبي مالك الأشجعي".

١٩٢٩٧- من صلى البردين٢ دخل الجنة. "م٣ عن أبي موسى".

١٩٢٩٨- من صلى الغداة، كان في ذمة الله حتى يمسي. "طب عن ابن عمر".

١٩٢٩٩- أفضل الصلوات عند الله تعالى صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة.

"حل هب عن ابن عمر".

١٩٣٠٠- من غدا إلى صلاة الصبح غدا براية الإيمان، ومن غدا

---

=رقم "٣٩٤٥". وقال في الزوائد: رجال إسناده ثقات إلا أنه منقطع ورقم "٣٩٤٦" وقال في الزوائد: إسناده صحيح. ص.
١ أخرجه مسلم في صحيحه كتاب المساجد باب فضل صلاة العشاء "٢٦٢" ص
٢ البردين: البردان والأبردان: الغداة والعشي. النهاية [١/١١٤] ب
٣ أخرجه مسلم في صحيحه كتاب المساجد باب فضل صلاتي الصبح والعصر رقم "٦٣٥" ص