للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٩٣١٣- من غدا إلى صلاة الصبح أعطي راية الإيمان، ومن غدا إلى السوق أعطي راية إبليس مع أول من يغدو، وآخر من يروح من السوق. "ابن النجار عن سلمان".

١٩٣١٤- من صلى صلاة الصبح كان في جوار الله حتى يمسي، ومن صلى صلاة العصر كان في جوار الله فلا تخفروا الله في جواره، فإن من يخفر الله في جواره يطلبه، ثم أدركه، ثم يكبه على منخره. "نعيم بن حماد في الفتن عن زيد بن أسلم عن جدته مرسلا".

١٩٣١٥- ما من الصلوات الخمس صلاة أفضل من صلاة الفجر يوم الجمعة في الجماعة، وما أحسب من شهدها منكم إلا مغفورا له. "طب طس وأبو نعيم في المعرفة عن أبي عبيدة بن الجراح".

١٩٣١٦- من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله فلا تخفروا الله في ذمته.

"أبو نعيم عن جندب".

١٩٣١٧- من صلى الفجر فهو في ذمة الله فلا يطلبنكم الله بشيء من ذمته.

"هـ طب عن سمرة".

١٩٣١٨- من صلى الغداة فله ذمة الله، ومن يخفر ذمة الله كنت خصمه ومن خاصمته خصمته. "طب عن جندب".

١٩٣١٩- من صلى الغداة فهو في ذمة الله فاتق الله يا ابن آدم أن

<<  <  ج: ص:  >  >>