ليس أحد من أمتك يصلي عليك صلاة إلا رد الله عليه مثل صلاته عليك، وإلا كتب له بها عشر حسنات وحط عنه عشر سيئآت ورفع له عشر درجات، ولا يكون لصلاته منتهى دون العرش، ولا تمر بملك إلا قال صلوا على قائلها كما صلى على محمد". (الخطيب عن أنس عن أبي طلحة) . وقال تفرد به أبو الجنيد الحسين بن خالد الضرير وليس بثقة.
٢٢٢٧ – "يا عمار إن لله ملكا أعطاه الله أسماع الخلائق وهو قائم على قبري إذا مت إلى يوم القيامة فليس أحد من أمتي يصلي علي صلاة إلا سمى باسمه واسم أبيه قال: يا محمد صلى فلان عليك كذا وكذا، فيصلي الرب على ذلك الرجل بكل واحدة عشرا". (طب عن عمار) .
٢٢٢٨ – "يا أيها الناس أنجاكم يوم القيامة من أهوالها ومواطنها أكثركم علي صلاة في دار الدنيا، إنه قد كان في الله وملائكته كفاية إذ يقول:{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ} الآية فأمر بذلك المؤمنين ليثيبهم عليه". (الديلمي عن أنس) .
٢٢٢٩ – "من سره أن يلقى الله غدا راضيا فليكثر الصلاة علي". (الديلمي عن عائشة) .
٢٢٣٠ – "إذا يكفيك الله ما أهمك من أمر دنياك وآخرتك"