إلا شبع وما قرأها عار إلا اكتسى وما قرأها أعزب (١) إلا تزوج وما قرأها خائف إلا أمن وما قرأها محزون إلا فرح وما قرأها مسافر إلا أعين على سفره وما قرأها رجل ضلت له ضالة إلا وجدها وما قرئت على ميت إلا خفف عنه وما قرأها عطشان إلا روي وما قرأها مريض إلا بريء". (الديلمي) عن علي وفيه مسعدة ابن اليسع كذاب.
سورة يس
٢٦٨٦ – "تدعى في التوراة المعمة تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة وتكابد عنه بلوى الدنيا والآخرة وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى الدافعة والقاضية تدفع عن صاحبها كل سوء تقضي له كل حاجة ومن قرأها عدلت له عشرين حجة ومن سمعها عدلت له ألف دينار في سبيل الله ومن كتبها ثم شربها أدخلت في جوفه ألف دواء وألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة ونزع منه كل غل وداء".
(الحكيم هب) وضعفه عن أبي بكر.
(١) إذا لم يكن له أهل فهو عزب بفتحتين وامرأة عزب أيضا كذلك. قال أبو حاتم: ولا يقال رجل أعزب قال الأزهري وأجازه غيره: وقياس قول الأزهري: أن يقال امرأة عزباء مثل أحمر وحمراء. انتهى. مصباح.