من أول القرآن إلى آخره ومن آخره إلى أوله كلما حل ارتحل". (ت عن ابن عباس)(د عن زرارة بن أبي (١) أوفي) مرسلا وقال هذا أصح.
٢٧٨٧ – "اقرؤوا القرآن واسئلوا الله به قبل أن يأتي قوم يقرؤون القرآن فيسألون به الناس". (حم هب طب عن عمران بن حصين) .
٢٧٨٨ – "إن من أحسن الناس صوتا بالقرآن الذي إذا سمعته يقرأ رأيت أنه يخشى الله". (هـ عن جابر) .
٢٧٨٩ – "إن هذا نزل بحزن وكآبة فإذا قرأتموه فابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا وتغنوا به فمن لم يتغن به فليس منا". (هـ ومحمد بن نصر في كتاب الصلاة هب عن سعد) .
٢٧٩٠ – " إنه طرأ على حزبي من القرآن فكرهت أن أخرج حتى أتمه". (حم د هـ عن أويس بن حذيفة) .
٢٧٩١ – "ألا إن كلكم مناج ربه فلا يوذين بعضكم بعضا ولا يرفع بعضكم على بعض في القراءة". (حم د ك عن أبي سعيد) .
٢٧٩٢ – "من قرأ منكم بالتين والزيتون فانتهى إلى آخرها أليس الله بأحكم الحاكمين. فليقل: بلى، وأنا على ذلك من الشاهدين،
(١) كذا وفي المنتخب زرارة بن أوفى - وهكذا في التهذيب.