للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٩٦٨- "يا عدي بن حاتم ما أفرك١ أن يقال لا إله إلا الله فهل من إله إلا الله؟ ما أفرك أن يقال الله أكبر؟ فهل شيء أكبر من الله؟ إن المغضوب عليهم اليهود وإن الضالين النصارى". "حم طب عن عدي بن حاتم".

٢٩٦٩- "قال ربكم ابن آدم أنزلت عليك سبع آيات ثلاث لي وثلاث لك وواحدة بيني وبينك فأما التي لي {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} وأما التي بيني وبينك {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} منك العبادة وعلي العون لك، وأما التي لك {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} ". "طس عن أبي بن كعب".

٢٩٧٠- "البقرة" "إنما ذلك سواد الليل وبياض النهار" يعني قوله تعالى: {الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ} . "خ م ت حم عن عدي بن حاتم".

٢٩٧١- "الرفث الإعرابة٢ والتعريض للنساء بالجماع والفسوق


١ ما أفرك يعني أي شيء جعلك تفر وتهرب من لا إله إلا الله الخ وروى الحديث الترمذي وحسنه رقم /٢٩٥٧/ باب فاتحة الكتاب
٢ الإعرابة - قال في القاموس: والعرابة والاستعراب والرد عن القبيح ضد، والنكاح أو التعريض به

<<  <  ج: ص:  >  >>