للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٨٥٢٥- عن محمد بن حاطب قال تناولت قدرا لنا فأحرقت يدي فانطلقت بي أمي إلى رجل جالس في الجبانة فقالت له: يا رسول الله فقال: لبيك وسعديك، ثم ادنتني منه فجعل ينفث ويتكلم لا أدري ما هو فسألت أمي بعد ذلك ما كان يقول قالت: كان يقول: أذهب البأس رب الناس واشف أنت الشافي لا شافي إلا أنت. "ش".

٢٨٥٢٦- عن محمد بن حاطب قال: وقعت القدر على يدي فاحترقت فانطلقت أمي بي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان يتفل عليها ويقول: أذهب البأس رب الناس اشف أنت الشافي. ابن جرير.

٢٨٥٢٧- "أيضا" لما قدمنا من أرض الحبشة خرجت بي أمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله هذا ابن أخيك حاطب وقد أصابه هذا الحرق من النار فلا أكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أدري نفث أو بزق وما أدري في أي يدي كان ذلك الحرق فمسح على رأسي ودعا لي بالبركة وفي ذريتي. أبو نعيم في المعرفة.

٢٨٥٢٨- "مسند الحكم والد شبيث" عن شبيث بن الحكم عن أبيه أن رجلا من أسلم أصيب فرقاه رسول الله صلى الله عليه وسلم. أبو نعيم.

<<  <  ج: ص:  >  >>